تقوم الدولة الحديثة، التي نتبناها وندعو إليها، على جملة من المرتكزات، نعتبرها الأساس الركين لبناء دولة قادرة على القيام بأعباء أي مشروع حضاري، تسعى الأمة إلى تحقيقه في مسيرتها الوطنية والقومية والإنسانية.
وسم - الدولة العصرية
إسلامية.. أو علمانية؟!
أريدها دولة للعدل؛ يُكفّ فيها الباغي، ويُعان فيها الضعيف، يأمن فيها الخائف، ويشبع فيها الجائع، ويبدع فيها القادر، ويعان فيها العاجز..