والذي أثّر في نفسي تأثيراً من نوع خاص، ولد يد في تكويني الشخصي، سيدي وأخي في الله وأستاذي الإمام الشهيد حسن البنا رحمه الله، حديثي عنه لو بسطته لكان طويل الذيل، ولكانت كلماته قطعاً من قلبي، وأفلاذاً من كبدي، ودموعاً منهلة منسابة تشكّل سيلاً من فاجع الألم وعظيم اللوعة
العلامة الشيخ “محمد الحامد”