
كان الأخ أبو عامر أحد أولئك الدعاة الذين أفنوا أعمارهم لتحيا أمتهم، وترتفع راية عقيدتهم، وتنتصر على الظالمين دعوتهم.. لأنه لا يعرف للراحة طعماً، ولا للقعود معنىً إلا إذا أدّى واجبه من أجل دعوته، وبذل جهده في سبيل قضيته، وقدّم عطاءه في نصرة رسالته..
يجب أن يكون القائد متحلياً بجملة من المواصفات، ومجموعة من الخلال، لعل من أهمها الثبات، وقوة العزيمة، ورباطة الجأش، ومتانة الأعصاب، في مواجهة الصعاب، وعندما تعترض التحديات.
هو (بشار الأسد) لم يغتل (فقط) رفيق الحريري، هو عنده الاغتيالات في لبنان، إذا بدنا نساوي (أردنا أن نعمل) سجل، قائمة لاغتيالات آل الأسد في لبنان، نصل إلى 100 شخصية لبنانية، ما نقول شخص، 100 شخصية قيادية لبنانية. عم بحكي...
علمني حسن البنا أنّ الأُمَّةَ الضَّائِعَةَ لا تحتاجُ لِمَنْ يَجْلِسُ بِجِوارِها لِيَبْكِيَ عَلَيها وَإِنَّما لِمَنْ يَنْهَضُ لِيَأْخُذَ بِيَدَيْها
غاية الجماعة: عبادة الله تعالى، وابتغاء رضوانه، وهدفها: استئناف الحياة الإسلامية، ببناء الفرد المسلم، والبيت المسلم، والمجتمع المسلم، والدولة المسلمة، بالدعوة والتنظيم، معتمدة جميع الوسائل المشروعة
حقوق النشر © 2025 · جميع الحقوق محفوظة