ويضجّ الباطل ويصخب، ويرفع صوته وينفش ريشه، وتحيط به الهالات المصطنعة التي تغشي على الأبصار والبصائر، فلا ترى ما وراء الهالات من قبحٍ شائهٍ دميم، وفجرٍ كالحٍ لئيم، وينظر المؤمن من علٍ إلى الباطل المنتفش، وإلى الجموع...
ويضجّ الباطل ويصخب، ويرفع صوته وينفش ريشه، وتحيط به الهالات المصطنعة التي تغشي على الأبصار والبصائر، فلا ترى ما وراء الهالات من قبحٍ شائهٍ دميم، وفجرٍ كالحٍ لئيم، وينظر المؤمن من علٍ إلى الباطل المنتفش، وإلى الجموع...