يَقِفُ الداعيةُ المسلمُ اليومَ كذاك الموقفِ الذي وقفهُ عمرُ بن عبدالعزيز، فيُحسُّ بوجوبِ السعيِ لانتشالِ الأمةِ من تيهها الذي تهيمُ فيه، ويُدرك ألا مناصَ له من التقدمِ للأخذِ بقيادها وإنُ أَبَت، ومعَ ما يُكلِّفُهُ...
وسم - في ظلال القرآن
57 عاماً على استشهاد سيد قطب
المفكر الذي احترف الكتابة والسياسة والأدب والشعر، والثائر الذي لم يكسر نير السجن إرادته.