معالي الأمور غريبة عن حياة كثير من المسلمين.. لا يعرفونها، ولا يفكّرون فيها، ولا يطيقون حمل تكاليفها إن عرفوها، ولا يحبون أن يذكروا بها، أو أن يدعوا إليها، فقد شغلتهم عنها وعن دعاتها سفاسف الأمور، وصغائر الأهواء والشهوات
معالي الأمور غريبة عن حياة كثير من المسلمين.. لا يعرفونها، ولا يفكّرون فيها، ولا يطيقون حمل تكاليفها إن عرفوها، ولا يحبون أن يذكروا بها، أو أن يدعوا إليها، فقد شغلتهم عنها وعن دعاتها سفاسف الأمور، وصغائر الأهواء والشهوات