جوهر مشروعنا الإسلامي:
ولو سئلت عن جوهر مشروعنا الإسلامي لقلت: العدل.. فقط العدل.
نقتضيه ونتعهد ببذله لكل الناس.
ويسعفني كتاب ربي ((لَقَدْ أَرْسَلْنَا رُسُلَنَا بِالْبَيِّنَاتِ وَأَنزَلْنَا مَعَهُمُ الْكِتَابَ وَالْمِيزَانَ لِيَقُومَ النَّاسُ بِالْقِسْطِ))
فإذا غاية إرسال الرسل، وإنزال الكتب، أن يقوم الناس – كل الناس – بالقسط..
العدل نبذله ونقتضيه…