في ختام دورته العادية الأولى بسم الله الرحمن الرحيم ونحن على أعتاب العام الثالث عشر للثورة السورية المجيدة، والتي أكد فيها شعبنا الشامخ إصراره على انتزاع حقه في الحرية والكرامة، مهما تمالأت عليه قوى العدوان، عقد...
Author - إخوان سورية
إدانة للتفجير الإرهابي في مدينة أسطنبول
باسمي واسم جماعة الإخوان المسلمين في سورية أتقدم بصادق التعازي وخالص المواساة للشعب التركي الشقيق في ضحايا التفجير الإرهابي بمنطقة تقسيم في مدينة أسطنبول، الذي وقع اليوم الأحد ١٣ تشرين الثاني ٢٠٢٢م.
جماعة الإخوان المسلمين في سورية تهنئ الأمة الإسلامية بعيد الأضحى المبارك
جماعة الإخوان المسلمين في سورية تهنئ الأمة الإسلامية بعيد الأضحى المبارك
تعزية ومواساة في ضحايا الشعب التركي على يد تنظيم (ب ك ك) الإرهابي
#تصريح_إعلامي #إخوان_سورية ببالغ الحزن والأسى، تلقينا نبأ استشهاد (١٣) مدنياً تركياً بعد خطفهم من قبل منظمة (ب ك ك) الإرهابية في شمال العراق وإعدامهم رمياً بالرصاص.. إننا في جماعة الإخوان المسلمين في سورية نتقدم...
انتخابات الغابة (فيديو)
عن مهزلة الانتخابات القادمة التي يقوم بها نظام #الأسد، تحت الدماء وفوق الدمار#انتخابات_الغابة
انتخابات الغابة (فيديو)
قبسات من حوار فضيلة المراقب العام
واقعنا اليوم مؤلم، ولكن المنحة ستولد من رحم المحنة، فأعمدة الفساد والاستبداد ما زالت تتوالد وتفتك بكل شيء جميل في هذا الوطن.. وبالتالي فإن أسباب الثورة ما زالت قائمة ضد هذا النظام الذي تعامل مع شعبه كعدو، والفرصة آتية...
حوار المكتب الإعلامي مع فضيلة المراقب العام الدكتور محمد حكمت وليد
ونحن على أعتاب العام الحادي عشر للثورة السورية المباركة، كيف تُقَوِمون مسيرة الثورة ومخرجاتها حتى الآن؟ هل يمكن القول أن الثورة مستمرة مهما حدث؟ – صحيح أن واقعنا اليوم مؤلم، ولكن المنحة ستولد من رحم المحنة، فأعمدة...
جماعة الإخوان المسلمين في سورية تنعى الأخ المهندس “عبدالملك علبي – أبو أسامة”
منذ الأيام الأولى للثورة المباركة، سارع "أبو أسامة" ليكون من السابقين في نصرها ودعمها، بكل ما يملك، مع ما كان يحمله جسده من شيخوخة وضعف ومرض، فكان يستنهض الهمم، ويحيي الأمل، ويمول المشروعات، ويعين على نوائب الزمان،...
كمال اللبواني، وخطة محاربة الإخوان المسلمين إعلاميا
#كمال_اللبواني العبد غير الشرعي لآل #الأسد … #اللبواني الذي زار إسرائيل وزار دمشق أكثر من مرة خلال الثورة وتم طرده من جميع المؤسسات الثورية، يتحدث عن النظرية النازية في الإعلام.. نستمع لعبقري الإعلام،...
سؤال: أشيع فى الأيام الماضية أن الإخوان في سورية يقومون بتخزين السلاح ولا يعطونه للمجاهدين خاصة فى درعا، وأنهم يقومون بتخزين الطعام وكل شئ ولا يعطوا للشعب منه، وأنهم يستعدون للسيطرة على البلد بعد سقوط النظام وهذا سبب تخزينهم السلاح بكمية كبيرة، هذا الكلام قاله أحد قادة الجماعات الإسلامية المجاهدة على أرض سورية.. نرجو التوضيح؟
هذه إشاعات مغرضة الهدف منها تشويه صورة الجماعة ودورها في الثورة
سؤال: عندي كتاب بعنوان “رؤية الإخوان المسلمين في سورية المستقبل” وفيه أمور كثيرة وهذا الكتاب للخاصة وليس للعامة، هذا هوا سؤالي: لماذا للخاصة وليس للعامة؟ تنويه: إن الكتاب ليس عليه أي علامة تسجيل ولا عليه اسم أي مطبعة ولا أحد يستطيع أن يعرف من قام بطبعه.. أرجو منكم أحبتي الجواب على سؤالي وعذرا لتطفلي.. تنويه: أنا من عائلة تدمرت من الثمانينيات..
لا يوجد مطبوع رسمي صدر من الجماعة بهذا الاسم
سؤال: من الآخر بدون نقاش، شفناكن شو ساويتو بمصر.. لا حد يحلم يستلم بسورية منكن.. سورية مدنية وللجميع.. وليست إخونجية..
من يحدد من سوف يستلم سورية هو الشعب نفسه من خلال صناديق الاقتراع
سؤال: ذكرتم أن رؤية الجماعة لسورية المستقبل هي دولة مدنية ديمقراطية.. فكيف تتناسب هذه الرؤية مع هدف الجماعة لتحكيم شرع الله والعيش في ظلال الإسلام، كما نزل على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكما دعا إليه السلف الصالح، وعملوا به وله، عقيدة راسخة تملأ القلوب، وفهماً صحيحاً يملأ العقول والأذهان، وشريعة تضبط الجوارح والسلوك والسياسات؟
لا يوجد تعارض أبدا بين الرؤية والهدف، فالدولة المدنية أي أن العسكر والجيش لا يحكمها، بل تحكم من خلال مؤسسات مدنية،
سؤال: هل تريدون السلطة أم أن ما يهمكم مصلحة الشعب فقط؟ بمعنى آخر هل تسعون وراء السلطة في سورية أم أنكم فقط تريدون حياة كريمة لشعب كريم فقط!!!؟
لو كان الإخوان يبحثون عن السلطة لحصلوا عليها من زمن المجرم حافظ أسد
سؤال: ماهو مشروعكم في المستقبل؟ هل هي حكومة إخوان أم حكومة وحدة وطنية؟ هناك من يتهم الإخوان المسلمون أنهم يريدون الديمقراطية لمرة واحدة وعندما يصلون إلى السلطة يعتبرونها بيعة ولا يقبلون الشراكة مع باقي مكونات الشعب كما حدث في بعض البلدان العربية؟
نتعاون مع الجميع من أجل حكومة وحدة وطنية في حال وصولنا للسلطة ، ولا يمكن لطرف واحد أن يمسك بزمام الأمور ، ولا يوجد شيء اسمه حكومة إخوان
التعبير عن مواقف الجماعة..
جماعتنا كمؤسسة يحكمها نظام خاص بها، تؤكّد أنه إنما يعبر عن مواقفها السياسية قرارات مؤسساتها المختصة، وتصريحات مراقبها العام، ونوابه في مجالات اختصاصهم، والناطق الرسميّ باسم الجماعة
الموقف من الحملة على الجماعة..
نرفضُ الانشغالَ عن مشروع الثورة ونصرتها، والانجرارَ إلى أيّ صراع طرفيّ وجانبيّ، ونكلُ هؤلاء الذين يفتحون نوافذَ الصراع خوفاً على مصالحهم الشخصية أو الفئوية، إلى وعي شعبنا وثواره
الحلّ السياسي..
نحن مع الحلّ السياسيّ.. الذي تتحدّد أطرافه بكلّ القوى المكونة للشعب السوري، وليس منها - بالتأكيد - أحدٌ يمثل القاتلَ أو مرتكزاته، أو من يمتّ إليه.
الوضع الإنساني للشعب السوري..
نحذرُ من كارثة إنسانية بعيدة المدى، تحلّ بالشعب السوري العزيز الكريم. إن إطلاق يد القاتل الهمجيّ في أديم شعب أعزل، سيدفعُ الملايين من السوريين إلى الهجرة من وطنهم. وسيتسبّبُ في حالات من الأوبئة الصحية، والكوراث الإنسانية
خطر تقسيم سورية وخطر التطرّف..
نخاف على وطننا التقسيم، وعلى شعبنا خطرَ ردّات الفعل المتطرفة. ونرى في تخلّي المجتمع الدوليّ عن مسئولياته، وترك الحبل لروسية وبوارجها وقواها، ولإيران ومشروعها، لتنفردا في الساحة السورية
علاقة الجماعة بالكتائب المسلحة..
ليس لنا فصيلٌ مسلح خاص، يتبع لنا كما يزعمُ بعضهم.. ولم نقم بتشكيل أيّ فصيل مسلّح.
الموقف من القوى الإقليمية والدولية..
ندركُ أن لهذه الهجمة الشرسة على جماعتنا أبعادَها الشخصية، وأبعادَها السياسية، كما أنّ لها أبعادَها الدولية والإقليمية. ليس لنا أن نحمّلَ ثورتنا تبعات أيّ قطر أو ربيع عربي.
دور الجماعة في الإطار الوطني..
إن موقفنا الإيجابي من الانخراط في المشروع الوطني ببعدَيْه الثوريّ والسياسيّ، حسب قدرتنا وطاقتنا، إنما هو تعبيرٌ عن تصميم حاسم، على تقديم كل طاقة وجهد، لدعم المشروع الوطني في أفقه العام.
رؤية الجماعة لسورية المستقبل..
لقد سبقت جماعتنا إلى توضيح مواقفها من شكل الدولة، وبنيانها وأسسها ومنطلقاتها ومرجعيتها، من خلال ما قدمت في ميثاق الشرف الوطني، وفي مشروعها السياسيّ
رفض سياسات الإقصاء والاستئصال والاستئثار..
نحن الذين عانينا خلال نصف قرن، من سياسات الاستئصال والإقصاء.. نبسطُ يدنا بالعهد، لجميع أبناء شعبنا، في ظل هذه الثورة المباركة،
موقف الجماعة من ثورة الشعب السوري..
لقد كانت ثورة آذار 2011 ثورة كلّ الأحرار من شعب سورية، الذين خرجوا يهتفون للحرية والعدل والكرامة، ويعلنون التزامهم بسلمية الثورة ووطنيتها.
الجماعة وأحداث الثمانينيات..
إن كل الاتهامات والادعاءات التي يسمعها أبناء شعبنا اليوم عن ثورتهم الحالية، سبق أن أطلقها حافظ أسد من قبل عن ثورة الآباء
الجماعة وعبء التصدّي لمشروع الاستبداد..
كانت جماعة الإخوان المسلمين، ومعها الكثرة الكاثرة من أبناء سورية، تتصدّى لمخطّط حافظ الأسد وسياساته الاستبدادية. وكان الصراع يومها حاميَ الوطيس
المشروع الإسلامي للجماعة في إطاره الوطني..
لقد حملت جماعة الإخوان المسلمين منذ نشأتها، عبء المشروع الإسلاميّ لشعبنا في إطاره الوطنيّ، لتستعيد سورية مكانتها، وطنا عزيزا، وشعبا سيدا، ودولة مدنية حديثة، يتساوى فيها المواطنون