على سبيل المراوغة والخداع والضحك على اللحى؛ يظل بعض الدوليين والإقليميين يتحدثون متباهين، أنهم لن لن يطبّعوا مع بشار الأسد حتى يكون لسورية دستور جديد..!!
وسم - التطبيع
رياضةٌ عَقليةٌ ثورية
القضيةُ السورية، باتت قضيةً عَربيةً إسلامية، وهي ذات أهميةٍ عظيمةٍ حالياً كقضية فلسطين، لأنّ العدوَّ في سورية هو تحالفٌ من المحتلّين والمتمالئين، يَضُمُّ الصهاينةَ اليهود، والصليبيين من روسية والغرب، والمجوسَ من فارس...
دلالات دمج القمتين العربية والإسلامية.. الأشد خطرا
أن العرب لا يرون في العدو الإيراني الصفوي، بأبعاده المذهبية والقومية والوظيفية، بوصفه مدمّراً للعراق والشام واليمن، ومتطلعاً إلى المزيد؛ عدواً لا يقلّ خطراً عن العدو الصهيوني؛ فيما فعل، ولا فيما يمكن أن يفعل!!