ينبغي لصاحب الدعوة البصير، الفاقه لدينه، والعارف لعصره، والعالم بأحوال أمته: أن يكون وسطاً بين الاتجاهات الفكرية السائدة في الأمة، ولا يدع نفسه أسيراً لبعضها دون بعض، بحيث يتفرّد به أحدها، ويحبسه في قفصه، ويبعده عن...
ينبغي لصاحب الدعوة البصير، الفاقه لدينه، والعارف لعصره، والعالم بأحوال أمته: أن يكون وسطاً بين الاتجاهات الفكرية السائدة في الأمة، ولا يدع نفسه أسيراً لبعضها دون بعض، بحيث يتفرّد به أحدها، ويحبسه في قفصه، ويبعده عن...