أروى عبد العزيز هرباً من كلّ أشكال الموت، أقام السوريون على هوامش الأوطان، أوطاناً لهم. كما فعلها من قبل، إخوتهم الفلسطينيون. لكن ربما أن حال السوريين اليوم، أشد بؤساً ووجعاً. مما استدعاهم أن يُقيموا وطناً...
أروى عبد العزيز هرباً من كلّ أشكال الموت، أقام السوريون على هوامش الأوطان، أوطاناً لهم. كما فعلها من قبل، إخوتهم الفلسطينيون. لكن ربما أن حال السوريين اليوم، أشد بؤساً ووجعاً. مما استدعاهم أن يُقيموا وطناً...