غازي دحمان مرّت ثلاث سنوات على التدخل الروسي في سورية ولم تغرق موسكو في الوحول السورية، كما توقّع لها الرئيس السابق باراك أوباما، واليوم تضع عينها على إدلب، آخر معاقل الثورة، فيما الأميركيون لا يملكون سوى تحذيرها...
غازي دحمان مرّت ثلاث سنوات على التدخل الروسي في سورية ولم تغرق موسكو في الوحول السورية، كما توقّع لها الرئيس السابق باراك أوباما، واليوم تضع عينها على إدلب، آخر معاقل الثورة، فيما الأميركيون لا يملكون سوى تحذيرها...