ألقى علينا إبليس العصر تهمة أننا تحت راية يزيد!! فتلقفنا التهمة، نتدارؤها، ويرد بعضنا على بعض فيها، فمن مطوّل ومن مشمر، ومن مبالغ ومن متبرئ،
وسم - الرافضة
نقطة على حرف.. في ولائنا لأهلنا في فلسطين وفي غزة وبرائنا من الصهيوني والصفوي وأشياعهم أيضا
فلسطيننا ليست للبيع ولا للآجار، وعلى عملاء صهيون وأمريكا أن يصمتوا. وأن يكفّوا عنّا خوار عجلهم الذهبي.. الصهيونية والصفوية وجهان للحقيقة الأمريكية الكالحة.