وهذا شهيد ودعناه بالأمس قد عرفنا اسمه، وعاينّا بلاءه، فكبرنا مع كلّ تكبيره، واهتزت قلوبنا مع كل سهم أصاب، شهد على الذين تواروا على مدى ثمانية عقود أن اللقاء ممكن، وأن الانتصار ما زال شيمة...
وهذا شهيد ودعناه بالأمس قد عرفنا اسمه، وعاينّا بلاءه، فكبرنا مع كلّ تكبيره، واهتزت قلوبنا مع كل سهم أصاب، شهد على الذين تواروا على مدى ثمانية عقود أن اللقاء ممكن، وأن الانتصار ما زال شيمة...