يعجب المسلم اليوم ممن يصطنع، بغفلةٍ منه أو حماقة، فجوةً بين الفقه الإسلامي والحديث النبوي، في الوقت الذي يواجه الإسلام سهام العدوان من أقوام لا يرتضون فقهاً ولا حديثاً... بل لا يرتضون قرآناً ولا إسلاماً.
يعجب المسلم اليوم ممن يصطنع، بغفلةٍ منه أو حماقة، فجوةً بين الفقه الإسلامي والحديث النبوي، في الوقت الذي يواجه الإسلام سهام العدوان من أقوام لا يرتضون فقهاً ولا حديثاً... بل لا يرتضون قرآناً ولا إسلاماً.