نحن لم نصنع الطائفية، ولم نشارك في صنعها؛ نحن كنا ضحاياها. على مستوى قطرنا الشامي الذي مزّقه سايكس بيكو أشلاء بسكين الطائفية، ثم على مستوى قطرنا السوري الذي فخّخه المستعمر الفرنسي بجيش الشرق، ولم يزل.
نحن لم نصنع الطائفية، ولم نشارك في صنعها؛ نحن كنا ضحاياها. على مستوى قطرنا الشامي الذي مزّقه سايكس بيكو أشلاء بسكين الطائفية، ثم على مستوى قطرنا السوري الذي فخّخه المستعمر الفرنسي بجيش الشرق، ولم يزل.