كيف لك أن تتابع وأنت ترى هذا الشقي بشاراً، وهو يعتلي منبره الآسن، ويقف مهتزاً مضطربًا، وهو المغتصب، لهذا الموقع بانتخابات مزورة، وتحريف ظاهر، وأمامه مجموعة من المصفقين والمطبلين والمهرجين، والوصوليين والنفعيين، دون أن...
كيف لك أن تتابع وأنت ترى هذا الشقي بشاراً، وهو يعتلي منبره الآسن، ويقف مهتزاً مضطربًا، وهو المغتصب، لهذا الموقع بانتخابات مزورة، وتحريف ظاهر، وأمامه مجموعة من المصفقين والمطبلين والمهرجين، والوصوليين والنفعيين، دون أن...