لقد حفلت تلك الثورة بمشاهد رائعة فريدة، ولعل من أعظمها تلك الكوكبة من أطهر شباب الإسلام وأشجعهم، وعلى رأسهم ذلك الشيخ الشاب "موفق سيرجية" ومعه سبعة من الأبطال الميامين في "قاعدة الصاخور" بحلب، في اليوم الثاني من ربيع...
لقد حفلت تلك الثورة بمشاهد رائعة فريدة، ولعل من أعظمها تلك الكوكبة من أطهر شباب الإسلام وأشجعهم، وعلى رأسهم ذلك الشيخ الشاب "موفق سيرجية" ومعه سبعة من الأبطال الميامين في "قاعدة الصاخور" بحلب، في اليوم الثاني من ربيع...