حين تمرّ الذكرى الحزيرانية كل عام، يقفز إلى أذهاننا فوراً، أنّ هزيمة الخامس من حزيران كانت هزيمةً للنظام السياسيّ، وللمنهج الحاكم، وللنظريات الاستبدادية القائمة حتى هذه اللحظة.. فليس أخطر على الوطن وشعبه من حاكمٍ مستبدٍ...
حين تمرّ الذكرى الحزيرانية كل عام، يقفز إلى أذهاننا فوراً، أنّ هزيمة الخامس من حزيران كانت هزيمةً للنظام السياسيّ، وللمنهج الحاكم، وللنظريات الاستبدادية القائمة حتى هذه اللحظة.. فليس أخطر على الوطن وشعبه من حاكمٍ مستبدٍ...