الإخوان المسلمون في سورية

الموجز الإخباري ليوم الأحد، 4 نيسان/ أبريل، 2021

 

الأخبار السورية

 

  • إدلب: سقوط طائرة استطلاع روسية في منطقة مشهد روحين بالريف الشمالي، اليوم الأحد.

 

  • مصادر إعلامية محلية: أجهزة مخابرات نظام الأسد شنت حملة أمنية أمس السبت، أسفرت عن اعتقال نحو 25 شاباً، من أبناء وقاطني حي “برزة” في العاصمة دمشق.

 

  • موقع “تانكر تراكرز” المتخصص في تعقب سفن النفط: ناقلة إيرانية على متنها مليون برميل من النفط في طريقها إلى سورية عبر قناة السويس.. أضاف أنها جزء من أسطول أكبر من الناقلات المتجهة إلى بانياس في سورية.

 

  • منظمات حقوقية روسية غير حكومية، تصدر تقريراً بمناسبة الذكرى السنوية العاشرة لانطلاق الحراك الشعبي السوري، دعت فيه السلطات الروسية إلى “تحمّل مسؤولياتها” تجاه جرائم ارتكبتها القوات الروسية في سورية منذ تدخلها العسكري هناك عام 2015.

 

  • “أبو محمد الجولاني”، قائد “هيئة تحرير الشام”: “تحرير الشام لا تشكل أي تهديد للولايات المتحدة، ويجب على الحكومة إزالته من قائمة الإرهابيين”.. أضاف أن “تصنيفه على أنه “إرهابي” من قبل الولايات المتحدة وجهات دولية “غير عادل وسياسي”.

 

  • “الجولاني” قال إن ارتباطه بالقاعدة “انتهى”، وأن جماعته ضد تنفيذ عمليات خارج سورية.. جاء ذلك في مقتطفات بثها موقع برنامج “FRONTLINE” الأمريكي، من تصريحات وتسجيلات مصورة من لقاء مراسله الصحفي الأمريكي “مارتن سميث”، مع الجولاني، في إدلب أول شهر شباط الماضي.

 

  • الائتلاف الوطني يؤكد وقوفه إلى جانب الأردن، قيادة وشعباً، في الإجراءات التي يتم اتخاذها للحفاظ على سلامة وأمن واستقرار البلاد.. جدد شكره وتقديره للموقف الأردني الشعبي والرسمي تجاه الحقوق المشروعة للشعب السوري.

 

الأخبار العربية والعالمية

 

  • دول عربية وغربية تتضامن مع إجراءات الملك لحفظ أمن الأردن.

 

  • الاتفاق النووي.. واشنطن ترحب بمباحثات تشمل روسيا والصين في فيينا وطهران ترفض مقترح رفع العقوبات بمبدأ خطوة خطوة.

 

  • أفغانستان.. مقتل العشرات من طالبان بغارة حكومية وألمانيا متخوفة على جنودها.

 

  • برلين وباريس تدعوان إلى “ضبط النفس” بعد تصاعد التوترات بين أوكرانيا وروسيا.. أوكرانيا تتهم روسيا بقصف 20 موقعا عسكريا وموسكو تحذر من محاولة استعادة شبه جزيرة القرم.

 

الأخبار الواردة في التقرير من مصادر إخبارية متنوعة، والموقع ليس مسؤولاً عن مدى صحتها ومصداقيتها

محرر الموقع