ولو عدّ العادون ضحايا الصهيونية من الفلسطينيين، وضحايا الأسدين من الفلسطينيين فقط؛ لكانت موسوعة غينيس ستقدم الأسدين بالسبق على عصابات الهاجاناة وابن غوريون وغولدامائير وشامير وشارون ونتنياهو، منفردين ومجتمعين..
ولو عدّ العادون ضحايا الصهيونية من الفلسطينيين، وضحايا الأسدين من الفلسطينيين فقط؛ لكانت موسوعة غينيس ستقدم الأسدين بالسبق على عصابات الهاجاناة وابن غوريون وغولدامائير وشامير وشارون ونتنياهو، منفردين ومجتمعين..