مواقف وأخبار جماعة الإخوان
-
جماعة الإخوان المسلمين في سورية، تدين بشدة اقتحام قوات الاحتلال الصهيوني المسجد الأقصى فجر الأربعاء، والاعتداء بعنف شديد على المعتكفين داخله. (رابط)
-
جماعة الإخوان المسلمين في سورية: هذا الاعتداء الصهيوني العنجهي الوقح يكشف عن سياسة سابقة بالغة التطرف والعنصرية للحكومة الصهيونية الجديدة، وتتويجاً لإجراءات وتصريحات سابقة، طالت أيضاً دولاً عربية.
-
إخوان سورية حيّت المرابطين والمعتكفين في المسجد الأقصى، وفلسطين عموماً، الذين يذودون بأرواحهم عن شرف وكرامة الأمة العربية والإسلامية.
-
إخوان سورية دعت الأمتين العربية والإسلامية، حكومات وشعوباً، لنصرة المسجد الأقصى المبارك، أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين، بشتى أنواع النصرة، والدفاع عن مسرى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم..
-
إخوان سورية دعت أحرار العالم، والمجتمع الدولي، لوضع حد لتصرفات الحكومة الصهيونية، التي شهد كثيرون، ومنهم بعض حلفائها، بتطرفها وعنصريتها وعدوانيتها المفرطة..
-
فضيلة المراقب العام لجماعة الإخوان المسلمين في سورية د. “عامر البو سلامة” يقول إن الاعتداءات الصهيونية على المسجد الأقصى والمعتكفين فيه تمثل حقيقة هذا المحتل الغاصب، وعدوانه المرير والمتكرر على المقدسات والحرمات.. (رابط)
-
د. “عامر البو سلامة” ناشد العرب والمسلمين وكل الأحرار في هذه الدنيا، حكومات وشعوباً ومنظمات، أن يقوموا بدورهم في ردع العدوان وإيقاف هذه الانتهاكات..
ملخص الوضع الميداني
قال ناشطون إن فصائل الثوار تصدّت، يوم الثلاثاء، لمحاولات تقدم وتسلل قوات الأسد مدعومة بعناصر من ميليشيا “حزب الله” الإرهابي على محاور قريتي “فليفل” و”الحلوبة” بريف إدلب الجنوبي، وأوقعت أكثر من 15 قتيلا وعددا من الجرحى.
من جانب آخر، أعلنت الولايات المتحدة في بيان صادر عن القيادة العسكرية الأميركية، الثلاثاء، أن الجيش الأميركي نفذ عملية عسكرية الاثنين، أسفرت عن مقتل قيادي بارز بتنظيم الدولة في شمال غرب سورية، بواسطة غارة جوية طالت موقعا بريف محافظة إدلب.
وذكر بيان للقيادة المركزية الأميركية أن القتيل هو “خالد أحمد الجبوري”، ووصفته بأنه كان مسؤولاً عن التخطيط لهجمات تنظيم الدولة في أوروبا وتطوير هيكلة التنظيم. وأضاف البيان أن مقتل القيادي “سيعطل مؤقتا قدرة التنظيم على التخطيط لهجمات خارجية”.
في سياق متصل، تمركزت حاملة الطائرات الأمريكية “جورج دبليو بوش” في البحر الأبيض المتوسط بالقرب من السواحل السورية، كإجراء احترازي بعد أن هاجمت قوات مدعومة من إيران مؤخراً قواعد تضم جنودا أمريكيين في سورية، بحسب وزارة الدفاع الأميركية “بنتاغون”.
وقالت نائبة المتحدث باسم “بنتاغون” “سابرينا سينغ” في مؤتمر صحفي الاثنين: “رأينا أن الجماعات المرتبطة بالحرس الثوري الإيراني كثفت هجماتها على قواتنا المتمركزة في سورية، وكإجراء احترازي سحبنا حاملة الطائرات إلى منطقة أقرب”.
وأضافت “سينغ” أنه جرى تغيير موقعها بحيث تكون أقرب إلى سواحل سورية، وتم تمديد مهمتها.
في شأن آخر، أكدت مؤسسة الدفاع المدني السوري “الخوذ البيضاء”، الثلاثاء، “في اليوم الدولي للتوعية بالألغام”، أن ملايين المدنيين في سورية، يعيشون في مناطق موبوءة بالألغام والذخائر غير المنفجرة.
وأشارت إلى تمكن فرقها المتخصصة منذ بداية عملها من إزالة أكثر من 24 ألف ذخيرة من مخلفات الحرب منها نحو 22 ألف قنبلة عنقودية.
بدورها، قالت “الشبكة السورية لحقوق الإنسان” في تقرير إنَّها وثقت انتشار الألغام الأرضية ضمن مساحات واسعة في سورية مما يهدد حياة الملايين.
وعرضت الشبكة خرائط لمناطق انتشار الألغام في العديد من المحافظات السورية، مشيرة إلى توثيق مقتل 3353 مدنياً بينهم 889 طفلاً، بسبب الألغام المضادة للأفراد في سورية، منذ عام 2011 حتى الآن.
الأخبار السورية
-
الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، يدين في بيان اقتحام القوات “الإسرائيلية” المسجد الأقصى.
-
“وزارة الخارجية الروسية” تعلن أن نواب وزراء خارجية روسيا وتركيا وإيران ونظام الأسد ناقشوا في مشاورات بموسكو، يومي الثلاثاء والأربعاء، الاستعدادات لعقد اجتماع وزاري رباعي، واتفقوا على مواصلة الاتصالات.
-
رئيس وفد نظام الأسد إلى الاجتماع الرباعي في موسكو، “أيمن سوسان”، اعتبر في كلمته أمام الاجتماع أن إعلان سحب تركيا قواتها من الأراضي السورية كافة هو المدخل لإعادة التواصل بين الجانبين، مشدداً على ضرورة ما وصفه “إنهاء الوجود التركي غير الشرعي على أراضي سورية وعدم التدخل في شؤونها ومكافحة الإرهاب”.
-
-
قاضيا تحقيق فرنسيان يأمران بمحاكمة ثلاثة مسؤولين كبار في نظام الأسد أمام محكمة الجنايات بتهمة التواطؤ بقتل مواطنين سوريين يحملون الجنسية الفرنسية، هما “مازن دباغ” ونجله “باتريك”، اللذان اعتقلا في العام 2013 في سورية.
-
القاضيان طلبا محاكمة بتهمة التواطؤ لارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجناية حرب في حق كل من “علي مملوك” المدير السابق للاستخبارات العامة بنظام الأسد والذي أصبح في العام 2012 رئيساً لمكتب الأمن الوطني السوري، أعلى هيئة استخبارات في سورية، إضافة إلى “جميل حسن”، رئيس إدارة الاستخبارات الجوية بنظام الأسد، والذي كان يتولى هذا المنصب حين اختفى “دباغ” ونجله، والمسؤول الثالث “عبدالسلام محمود”، المكلف بالتحقيق في إدارة الاستخبارات الجوية بسجن “المزة” العسكري في دمشق.
-
الأخبار العربية والعالمية
-
الاحتلال يقتحم المسجد الأقصى مجددا ويعتدي على المعتكفين.
-
للمرة الثانية.. تأجيل توقيع الاتفاق النهائي بين القوى المدنية والمكوّن العسكري بالسودان.
-
إيران تعين سفيرا لدى الإمارات لأول مرة منذ 8 أعوام.
-
وزيرا خارجية السعودية وإيران يجتمعان في بكين الخميس.
-
زيلينسكي يلمح للانسحاب من باخموت.. وبولندا تعرض تسليم كييف أسطولها الكامل من مقاتلات ميغ 29.
-
إخماد حريق في مبنى تابع لوزارة الدفاع الروسية.
-
ضابط بالنخبة الروسية: بوتين مصاب بخوف مرضي على حياته.