ملخص الوضع الميداني:
وصلت قوة مشتركة من الاحتلال الروسي وقوات الأسد، إلى محيط المنفذ الحدودي السوري العراقي في منطقة البوكمال بريف دير الزور الشرقي، بهدف القيام بعملية تمشيط واسعة للمنطقة الحدودية بالقرب من منطقتي الميادين والبوكمال، بدعوى رصد تحركات لخلايا تابعة لتنظيم الدولة في المنطقة، على حد زعم مصادر إعلامية روسية.
من جهة أخرى، أعلنت مصادر إعلامية تابعة لمليشيا “قوات سورية الديمقراطية”، مقتل مستشار “الإدارة الذاتية” في دير الزور على الطريق الواصل بين الحسكة ودير الزور.
وفي إدلب، تمكنت فصائل الثوار من التصدي لمحاولة تسلل قوات الأسد على محور قرية بينين بالريف الجنوبي، موقعة قتلى وجرحى.
الأخبار السورية
- مواقع إعلامية محلية: ميليشيات “الحرس الثوري” الإيراني تتخلص من جثث مجهولة الهوية عن طريق دفنها بشكل سري في بادية محافظة دير الزور.
- “مجموعة العمل من أجل فلسطيني سوريا”: نظام الأسد يجبر ذوي ضحايا التعذيب الفلسطينيين ممن قضوا في السجون، على التوقيع على تقارير وشهادات وفاة مزورة، صادرة من مشفى تشرين العسكري، تدعي بأن سبب وفاة أبنائهم جاء نتيجة “أزمة قلبية”.
- وفود عسكرية للاحتلال الروسي، قامت مؤخراً بزيارة محافظة السويداء، لإنجاز ما أسمتها “مبادرة بالتنسيق مع الدولة السورية والقيادات المحلية”، بهدف معالجة أوضاع المتخلفين عن الخدمة الإلزامية والعسكريين الفارين الراغبين بمعاودة الالتحاق بجيش الأسد.
- الائتلاف الوطني السوري يكلّف الدكتور بلال تركية قائماً بالأعمال في سفارة الجمهورية العربية السورية في دولة قطر الشقيقة، إلى حين تسمية سفير جديد.
- “مجلس القبائل والعشائر السورية” يعقد اليوم الاثنين، مؤتمره السنوي الثاني، بقرية سجو بريف عفرين، بحضور شخصيات ثورية وعشائرية.
- ألمانيا تسمح لثلاث ألمانيات واثني عشر طفلاً بالعودة من معسكرات لمعتقلي لتنظيم الدولة في شمال سورية.
الأخبار العربية والعالمية
- بغداد.. صواريخ تستهدف السفارة الأميركية داخل المنطقة الخضراء.
- كوشنر في تل أبيب اليوم.. ووفد أميركي “إسرائيلي” يتوجه إلى المغرب غدا.
- إيران ترفض أي تغيير في بنود الاتفاق النووي.. قبيل اجتماع مرتقب للموقعين عليه.. طهران رفضت أيضاً مشاركة دول عربية في أي مفاوضات.
- 77 مليون مصاب حول العالم.. سلالة كورونا الجديدة تخرج عن السيطرة في بريطانيا وتنتشر في أوروبا.
الأخبار الواردة في التقرير من مصادر إخبارية متنوعة، والموقع ليس مسؤولاً عن مدى صحتها ومصداقيتها
أضف تعليقاً