ملخص الوضع الميداني
قالت مصادر إعلامية إن مجموعات من “هيئة تحرير الشام” هاجمت مواقع لقوات الأسد على محور “بسرطون” بريف حلب الغربي، وتمكنت من قتل 15 عنصراً وجرح آخرين، والاستيلاء على أسلحة وذخائر قبل الانسحاب من النقاط المستهدفة.
وشرق البلاد، شهدت مناطق ريف دير الزور الخاضعة لسيطرة قوات الأسد والمليشيات الإرهابية الإيرانية الموالية استنفاراً أمنياً مكثفاً، ونشر المزيد من العناصر والحواجز العسكرية، عقب الهجمات الأخيرة التي تعرضت لها من قبل عناصر تنظيم الدولة.
وفي حمص، بدأت ميليشيا الحرس الثوري الإيراني توسعة “سجن الدوة” بريفها الشرقي، الأسبوع الماضي، تزامناً مع قيام دوريات تابعة للمليشيا و”لواء فاطميون” الأفغاني، بعمليات اعتقال عشوائية لمدنيين في الريف الشرقي، بحجة التخابر مع خلايا تنظيم الدولة.
من جانب آخر، صنف كشف “غلوبال فاير باور” الأمريكي تراجع جيش الأسد من المرتبة 47 عالميا إلى المرتبة 64 في تصنيف الجيوش لعام 2023.
إنسانياً، دخلت شاحنات تحمل مساعدات إنسانية أممية إلى محافظة إدلب عبر معبر “باب الهوى” الحدودي مع تركيا، وفق آلية إدخال المساعدات الأممية السابقة.
الأخبار السورية
-
الائتلاف الوطني السوري يقول إن قرار تمديد المساعدات الإنسانية عبر الحدود إلى سورية يخفف المعاناة الإنسانية التي يتعرض لها ملايين السوريين، منبهاً في بيان إلى ضرورة استمرار دخول هذه المساعدات إلى مستحقيها بعيداً عن نظام الأسد وميليشياته..
-
الائتلاف الوطني قال إن المساعدات الأممية التي تصل إلى نظام الأسد تستخدم لصالح قواته التي تقتل الشعب السوري، مطالباً بالبحث عن آلية جديدة تضمن للشعب السوري استمرار وصول المساعدات، تفادياً لوصولها إلى الميليشيات المقاتلة الداعمة لنظام الأسد.
-
“بشار الأسد” يتذيل قائمة الرؤساء العرب الأكثر تأثيراً، وفق استطلاع للرأي أجرته قناة “روسيا اليوم” الروسية الناطقة بالعربية، بحصوله على نسبة 0%، حيث حصل على (2947) صوت فقط من إجمالي المشاركين في التصويت البالغ عددهم (11 مليونا و877 ألفا و546 صوتا).
-
“إدارة الهجرة التركية” تؤكد أنها هي الجهة الوحيدة في تركيا المسؤولة عن عودة اللاجئين السوريين بشكل “طوعي وآمن ومشرف” إلى بلادهم وفق القانون.. وفق ما جاء في سلسلة تغريدات نشرها مدير التواصل والاندماج في رئاسة إدارة الهجرة، “غوكتشه أوك” في حسابه بموقع “تويتر”، يوم الأحد.
-
“غوكتشه أوك” قال إن “أي شخص أو مؤسسة أو جمعية أو بلدية، تقدم عروضاً لبرنامج العودة الطوعية والآمنة للاجئين السوريين غير دائرة الهجرة التركية، ستتعرض للمسائلة القانونية بجريمة الاتجار بالبشر وتهريب المهاجرين”.. فيما يعدّ رداً على رئيس حزب “الشعب الجمهوري” المعارض، “كمال كليتشدار أوغلو”، الذي تحدث قبل أيام عن عرقلة جهود البلديات التابعة للمعارضة في ملف إعادة السوريين إلى بلادهم.
-
وزير الدفاع التركي “خلوصي أكار” يعرب عن أمله في أن تسهم المحادثات بين تركيا ونظام الأسد إلى إحلال السلام والاستقرار في المنطقة.. في تصريح للصحفيين عقب اجتماع للحكومة التركية أمس الاثنين، أوضح فيه أن المحادثات مع نظام الأسد بعد (انقطاع) 11 عاما “جرت بنوايا حسنة ومن أجل إحلال السلام في المنطقة”.
-
“خلوصي أكار” أوضح أن تركيا تسعى لإيجاد حلول دائمة لمشكلتي الإرهاب والهجرة.. أعرب عن أمله في إمكانية تهيئة الظروف المناسبة لعودة السوريين إلى بلادهم بشكل طوعي وآمن، مشدداً على أن أنقرة لم ولن تُقدم على أي خطوة من شأنها إلحاق الضرر بـ”الإخوة السوريين المقيمين في تركيا أو في الداخل السوري”.
الأخبار العربية والعالمية
-
عشرات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى والاحتلال يعتقل 20 فلسطينيا بأنحاء الضفة.
-
قلق في أوساط يهود أميركا.. صعود اليمين في “إسرائيل” يخيّم على اجتماعات أيباك.
-
البحرية الأمريكية تعترض سفينة تهرب بنادق في خليج عمان.
-
توجيهات للوزارات المصرية بترشيد الإنفاق وسط أزمة في العملة الأجنبية وتسارع التضخم السنوي.
-
مع استمرار المباحثات السياسية بالسودان.. حميدتي يدعو المعارضين للمشاركة.
-
ستولتنبرغ: عضوية السويد وفنلندا في الناتو ستكتمل بتصديق تركيا.
-
5 أعوام سجناً لفائزة رفسنجاني بسبب “الإخلال بالنظام والدعاية ضد الجمهورية”.. مفوض أممي: إيران تستخدم “الإعدام” كسلاح لقمع المعارضة.. وألمانيا تستدعي سفير إيران للاحتجاج على إعدام متظاهرين.
-
معركة حاسمة شرقي أوكرانيا والجيش الروسي يقترب من السيطرة على بلدة إستراتيجية.. موسكو: الحرب في أوكرانيا مواجهة مع الناتو.
-
مسؤولان أمريكيان: تغير “جوهري” في نوع السلاح المقدم لأوكرانيا.. وزيرة خارجية ألمانيا تجري زيارة مفاجئة لخاركيف.
-
وقعا اتفاقية مشتركة.. الناتو والاتحاد الأوروبي يلتزمان بدعم كييف.
-
“وصمة عار لا تمّحي”.. العفو الدولية: 21 عاما من الانتهاكات المستمرة في غوانتانامو.
-
منظمة الصحة العالمية: لا نتوقع تأثيرا كبيرا لازدياد إصابات كورونا في الصين على أوروبا.