الأخبار السورية
-
مصادر محلية: “الحرس الثوري الإيراني” الإرهابي يستولي على أكثر من 70 منزل في أحياء مختلفة داخل مدينة البوكمال بمحافظة دير الزور، وينقل ملكيتها لعناصره.
-
وزارة الدفاع التركية: تحييد 3 إرهابيين من منظمة “وحدات حماية الشعب”، في منطقة عملية “درع الفرات” شمالي سورية، أمس الأربعاء.
-
منظمة الصحة العالمية تعلن تأجيل موعد وصول لقاحات “كورونا” إلى الشمال السوري، والذي كان من المقرر أن يتم خلال شهر نيسان/ أبريل الحالي.. بسبب عدم كفاية إنتاج لقاحات “أسترازينيكا” لتلبية الطلب العالمي، على حد قول المنظمة.
-
وزراء خارجية 18 دولة أوروبية يتعهدون بمواجهة إفلات “تنظيم الدولة ونظام الأسد” من العقاب.. أضافوا في بيان مشترك أمس الأربعاء “نواصل دعوتنا إلى السماح للمحكمة الجنائية الدولية بالتحقيق في الجرائم التي يشتبه بارتكابها في سورية ومحاكمة الجناة”.
-
37 منظمة إنسانية تعبر عن قلقها من تزايد احتياجات السوريين، بينما تتقلص في المقابل المساعدات المالية الدولية.. أوضحت تلك المنظمات في بيان أمس الأربعاء، أن الولايات المتحدة وبريطانيا -اللتين كانتا من أكبر الدول المانحة- قد أدارتا ظهرهما لمصير السوريين.. ووصف البيان موقف البلدين بأنه مخيب للآمال.
-
وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف: الولايات المتحدة تستخدم تنظيم الدولة في سورية، بهدف إطالة أمد القضية السورية.. جاء ذلك، أمس الأربعاء، خلال مشاركته في مؤتمر لتسليط الضوء على آخر تطورات المشهد السياسي في سورية.
-
“لافروف” زعم أن قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254، لا ينص على أن الانتخابات الرئاسية في سورية لا يمكن إجراؤها إلا بعد التوافق على الدستور، معتبراً أن “استمرار الوضع الحالي يهدد بانهيار الدولة”.
-
“لافروف”: نأمل أن يعقد الاجتماع المقبل للجنة الدستورية في موعده قبل شهر رمضان، ويُتوقع أن يكون جديداً نوعياً، لأنه للمرة الأولى تم الاتفاق على يعقد رئيسا وفدي نظام الأسد والمعارضة لقاءً مباشراً فيما بينهما.. وفق زعمه.
الأخبار العربية والعالمية
-
في أول زيارة للكاظمي للمملكة.. السعودية والعراق يوقعان اتفاقيات ويبحثان قضايا سياسية واقتصادية وأمنية.
-
29 قائمة تخوض سباق الانتخابات التشريعية الفلسطينية.. فتح سجلت قائمتها في آخر ساعة.
-
في بادرة للمصالحة.. قوات بغرب ليبيا تطلق سراح عشرات الأسرى من قوات حفتر.
الأخبار الواردة في التقرير من مصادر إخبارية متنوعة، والموقع ليس مسؤولاً عن مدى صحتها ومصداقيتها