الإخوان المسلمون في سورية

الموجز الإخباري ليوم الخميس، 4 آذار/مارس، 2021

 

الأخبار السورية

 

  • إحصائية: نحو 31 قتيلاً منذ بداية العام الحالي، في مخيم الهول في محافظة الحسكة، الخاضع لسيطرة مليشيا “قوات سوريا الديمقراطية” “قسد”، جراء أعمال عنف واغتيال وقتل.

 

  • قوات الأسد ترحّل عائلات عناصر سورية منتسبة لميليشيا “حزب الله” الإرهابي اللبناني من بلدة “قرفا” بريف درعا، وذلك بعد توترات مع الأهالي.. عقب نشوب اشتباكات بين عناصر الحزب، وبين عناصر من اللواء الثامن المدعوم روسياً قبل أيام.

 

  • الليرة السورية شهدت أمس الأربعاء انهياراً تاريخياً، بوصولها إلى 4000 ليرة مقابل الدولار الأميركي الواحد، وذلك للمرة الأولى بتاريخ البلاد.

 

  • أحمد أبو الغيط، أمين عام جامعة الدول العربية أبو الغيط: التدخلات الخارجية ما زالت تمثّل تهديداً خطيراً لتكامل الإقليم السوري.. جاء ذلك خلال حديثه عن سورية، في اجتماع مجلس جامعة الدول العربية في دورته العادية (155) على المستوى الوزاري، أمس الأربعاء.

 

  • أبو الغيط: على الجميع، بمن في ذلك “الحكومة السورية” والمعارضة المدنية، تحمل مسؤولياتهم نحو الوصول لحل سياسي يحفظ للبلد وحدته واستقلاله وسيادته وعروبته.

 

  • وزير الخارجية المصري “سامح شكري” يطالب نظام الأسد بإظهار إرادة نحو الحل السياسي، واستيعاب المعارضة السورية.. قال إن عودة “سورية” إلى الحاضنة العربية “أمر حيوي من أجل صيانة الأمن القومي العربي”.. جاء ذلك في كلمته خلال الجلسة الافتتاحية لأعمال الدورة العادية لمجلس جامعة الدول العربية على المستوى الوزاري، يوم الأربعاء.

 

  • الحكومة الدنماركية تقرر تجريد عشرات اللاجئين السوريين، من تصاريح إقامتهم، مع الطلب منهم العودة إلى العاصمة السورية دمشق. وزير الهجرة الدنماركي “ماتياس تسفاي”: تم سحب تصاريح 94 لاجئاً سورياً.. لفت في حديثه “لقد أوضحنا للاجئين السوريين أن تصريح إقامتهم مؤقت، ويمكن سحبها إذا لم تعد هناك حاجة إلى الحماية”.

 

الأخبار العربية والعالمية

 

  • بعد استهداف قاعدة عين الأسد العراقية.. البيت الأبيض يقيم القصف ويلوح بالرد.

 

  • بعد الكشف عن اتصالات أجروها مع الأميركيين.. الحوثيون يستهدفون السعودية مجدداً والرياض تؤكد صد هجومين.

 

  • تراجع أوروبي عن إدانة طهران.. بلينكن يستبعد تخفيف العقوبات عن إيران وروحاني يحمّل أميركا مسؤولية إضاعة الفرص.

 

  • الولايات المتحدة الأميركية تنشر وثيقة الدليل الإستراتيجي المؤقت للأمن القومي، وتعطي ملامح إرشادية عامة عن توجهات الإدارة الجديدة في واشنطن والتي مضى على تسلمها مقاليد الحكم 45 يوما.

 

  • وثيقة إستراتيجية الأمن القومي الأميركية: الوجود العسكري الأقوى للولايات المتحدة سيكون في منطقة المحيط الهادئ وأوروبا، بينما سيكون في الشرق الأوسط بما يكفي لتلبية احتياجات معينة.

 

  • وثيقة الأمن القومي الأميركية: الولايات المتحدة في الشرق الأوسط ستكون معنية بأمن “إسرائيل”، وسوف تردع مع دول المنطقة تهديدات إيران لسيادة وسلامة أراضي الدول الأخرى، وستعزز جهودها لمواجهة القاعدة وتنظيم الدولة.

 

  • وثيقة الأمن القومي الأميركية: لا نعتقد أن حل مشاكل المنطقة هو باستخدام القوة العسكرية، ولن نعطي شيكاً على بياض لشركائنا الذين يتبعون سياسات تتعارض مع المصالح والقيم الأميركية في الشرق الأوسط، ولهذا السبب سحبنا دعم الولايات المتحدة للهجمات باليمن.

 

  • وثيقة الأمن القومي الأميركية: الولايات المتحدة لن تنفق بعد الآن تريليونات الدولارات على حروب لا نهاية لها.

 

  • وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن: “الديمقراطية حول العالم مهددة، وسنعمل على تجديدها بعيداً عن التدخلات العسكرية، أو محاولة الإطاحة بالأنظمة الاستبدادية بالقوة”.. جاء ذلك في أول خطاب رئيسي ألقاه بلينكن بصفته وزيرًا للخارجية الأمريكية، نشر الأربعاء، كشف من خلاله عن الخطوط العريضة لاستراتيجية السياسة الخارجية للولايات المتحدة.

 

  • أنتوني بلينكن: “واشنطن لن تتردد أبدًا في استخدام القوة عندما تكون أرواح الأمريكيين، ومصالحهم على المحك”.

 

الأخبار الواردة في التقرير من مصادر إخبارية متنوعة، والموقع ليس مسؤولاً عن مدى صحتها ومصداقيتها

محرر الموقع