أخبار ومواقف الجماعة
-
المكتب السياسي لجماعة الإخوان المسلمين في سورية يرحب بتصويت (٨٣) دولة عضو في الأمم المتحدة يوم الخميس ٢٩ حزيران ٢٠٢٣، لصالح قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة إنشاء مؤسسة مستقلة معنية بالكشف عن مصير المفقودين والمختفين لدى نظام الأسد. واعتبر الخطوة مهمة في التمهيد لمحاكمة مجرمي الحرب من نظام الأسد.
الأخبار السورية
-
قال ناشطون إن فصائل الثوار تمكنت من تدمير نقطة عسكرية تابعة لقوات الأسد على جبهة “أورم الصغرى” بريف حلب الغربي السبت، إثر استهدافها بصاروخ. كما أسفر انفجار عبوة ناسفة قرب حقل “الزملة” بريف الرقة الغربي، عن مقتل عنصرين من قوات الأسد .
-
زعمت حكومة الأسد يوم الأحد أن دفاعاتها الجوية تصدت “لعدوان إسرائيلي بالصواريخ” استهدف بعض النقاط في محيط مدينة حمص، وذكرت وسائل الإعلام الرسمية أنه تم إسقاط معظم الصواريخ. وقال بيان لجيش الأسد إن الصواريخ التي حلقت فوق أجزاء من العاصمة اللبنانية بيروت أصابت مواقع في محيط مدينة حمص ولم تسفر إلا عن أضرار مادية.
-
قال المتحدث باسم الجيش “الإسرائيلي” “أفيخاي أدرعي” يوم الأحد إن طائرات حربية “إسرائيلية” استهدفت بطارية الدفاع الجوي لنظام الأسد التي أُطلق منها صاروخ مضاد للطائرات باتجاه “إسرائيل” في وقت سابق. وأضاف أن الطائرات هاجمت أيضا أهدافا أخرى في المنطقة.
-
شهدت محافظة درعا تسجيل عشرات حالات الاعتقال والاغتيالات خلال شهر حزيران/ يونيو الماضي. وبلغ عدد القتلى في المحافظة 38 قتيلاً. كما شهدت المحافظة 31 عملية ومحاولة اغتيال، أسفرت عن مقتل 30 شخصاً، وإصابة 12 آخرين. وبخصوص الاعتقالات، وثق موقع “تجمع أحرار حوران” اعتقال 29 شخصاً من قبل قوات الأسد، و7 أشخاص من قبل اللواء الثامن. كما شهدت المحافظة 8 حالات اختطاف، تم الإفراج عن 6 أشخاص منهم وقتل اثنان.
-
خرج العشرات من أهالي مدينة “رأس العين” بريف الحسكة الشمالي، بمظاهرة السبت، تنديداً بحرق نسخة من المصحف الشريف في السويد.
-
حذّر فريق “منسقو استجابة سوريا”، من التبعات الناجمة عن إغلاق معبر “باب الهوى” الحدودي والمعابر الاخرى المعمول بها وفق الاستثناء الصادر عن الأمم المتحدة لدخول المساعدات الإنسانية، والعمل على توسيع نطاق المساعدات عبر خطوط التماس. جاء ذلك مع اقتراب انتهاء تفويض القرار الأممي 2672 /2023 الخاص بإدخال المساعدات الإنسانية عبر الحدود واقتراب موعد التصويت على تمديد الآلية المقرر بتاريخ التاسع من تموز يوليو الجاري.
-
تذيلت سورية قائمة مؤشر السلام العالمي لعام 2023، الذي نشره معهد الاقتصاد والسلام.
-
اعتبر حزبا “اليساري الكردي” و”الديمقراطي الكردي”، من مكونات ما يسمى “مجلس سوريا الديمقراطي” الانفصالي، أن وثيقة التفاهم التي وقعها المجلس مع “هيئة التنسيق الوطنية”، تتضمن “نواقص جدية تضعف التوافق، وتلحق الغبن” بالمكونات السورية وبالوطن السوري وسيادة سورية.
-
انتقد سياسيون وحقوقيون لبنانيون امتناع حكومة بلادهم عن التصويت على قرار إنشاء مؤسسة دولية مستقلة للكشف عن مصير المفقودين في سورية، واتهموا الحكومة بالتهرب من قضية المخفين قسراً في لبنان وفي السجون السورية. واعتبر النائب “أشرف ريفي”، أن امتناع بلاده عن التصويت على قرار إنشاء مؤسسة دولية مستقلة للكشف عن مصير المفقودين في سورية “نكسة أخلاقية ووطنية”، مشيراً إلى وجود 622 عسكرياً لبنانياً مفقوداً في السجون السورية، وعدد غير محدد من المدنيين.
-
دافعت وزارة الخارجية اللبنانية، في بيان لها، عن امتناع لبنان عن التصويت على قرار إنشاء مؤسسة دولية مستقلة للكشف عن مصير المفقودين في سورية. وقالت الخارجية إن الامتناع عن التصويت جاء “تماشياً مع شبه الإجماع العربي، وعدم تسييس الملف الإنساني” على حد زعمها. كما برّرته بأنه جاء انسجاماً مع سياسة عدم الانجرار وراء “أمر خلافي يزيد المشاكل، ويقوض عمل اللجنة الوزارية العربية بشأن سورية، ولا يحل قضية المفقودين اللبنانيين في سورية”.
-
قال “عصام شرف الدين” وزير المهجّرين في حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، إن حكومة الأسد مستعدة لاستقبال 180 ألف من اللاجئين السوريين في بلاده كمرحلة أولى، تليها دفعات من 15 ألف لاجئ شهريا. وأكد “شرف الدين” في تصريحات لوكالة (سبوتنيك) الروسية أن حكومة الأسد قدمت تسهيلات أكثر مما طلبت وزارة المهجّرين اللبنانية بما يخص عودة اللاجئين السوريين.
-
طالب “جيفري ديلورينتيس” نائب المندوبة الأمريكية لدى الأمم المتحدة، خلال جلسة مجلس الأمن، نظام الأسد، باستئناف اجتماعات اللجنة الدستورية السورية في جنيف، والمشاركة فيها بحسن نية. ولفت إلى أن الظروف الحالية لا تزال غير مواتية لعودة اللاجئين بشكل آمن وطوعي وكريم.
-
قال المتحدث باسم الخارجية الأميركية “ماثيو ميلر”، إن مخيمي “الهول” و”روج” شمال شرقي سورية، لايزالان يأويان نحو 10 آلاف شخص، معظمهم دون 12 عاماً، وينحدرون من أكثر من 60 دولة، ولفت إلى أن 10 آلاف أسير من تنظيم “الدولة لا يزالون أيضاً في سجون المنطقة. وحذر من أن “هذا يشكل أكبر تجمع منفرد للمقاتلين الإرهابيين المحتجزين في العالم ويظل يمثل تهديداً للأمن الإقليمي والدولي.