محرر الموقعالأخبار السورية
-
عبرت منظمات مدنية منها دولية وأخرى سورية، في رسالة مفتوحة، عن قلقها إزاء تأجيل محكمة العدل الدولية، بطلب من حكومة الأسد، جلسات الاستماع لمدة ثلاثة أشهر، في الشكوى الهولندية- الكندية التي تتهم سلطات الأسد بخرق اتفاقية الأمم المتحدة لمناهضة التعذيب وغيره من أساليب المعاملة اللاإنسانية. وطالبت المنظمات في رسالتها، المحكمة والأطراف ذات الصلة، بشرح “الأساس المنطقي وراء التأجيل، وإعادة التفكير في هذا القرار”، مشددة على أن ضحايا التعذيب في سورية لا يمكنهم الانتظار أكثر من ذلك.
-
بيّنت “مؤسسة الدفاع عن الديمقراطيات” ، أن العديد من الميليشيات التابعة لإيران تعمل في سورية والعراق ولبنان ولا يخضع بعضها للعقوبات الغربية، واصفة إياها بالإرهابية، وبأن تمويلها يتم عبر طهران أو أنها على صلات وثيقة معها. ووفقاً للمؤسسة فإن تلك المليشيات هي: لواء “فاطميون”، لواء “زينبيون”، الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين، و”لواء القدس” الفلسطيني.
-
أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن 1941 لاجئاً سورياً غادروا الأردن خلال الأشهر الستة الأولى من العام الحالي عائدين إلى بلادهم. وأفادت المفوضية الأممية، في بيانات أوردتها قناة “المملكة” على موقعها الإلكتروني، الأحد، بعودة 16 ألفاً و529 لاجئاً سورياً من الأردن ومصر ولبنان وتركيا والعراق إلى سورية في عام 2023.
-
أعلن “مجلس الشعب” التابع لنظام الأسد عن عقد دورة استثنائية الاثنين، لمناقشة الواقع الاقتصادي والمعيشي وسعر صرف الليرة السورية.
-
شدد “أحمد داود أوغلو” رئيس حزب “المستقبل” التركي المعارض، على وجود “حاجة حقيقية لمصالحة وطنية لا تقصي أحداً أبداً” في سورية، لافتاً إلى أن بعض الدول أعادت علاقاتها مع “بشار الأسد”، “لكن قسماً مهماً من سورية لا يزال تحت سيطرة فصائل المعارضة أو القوى الكردية”. ولفت في مقابلة مع “المجلة”، إلى أنه دعم قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2254، الذي صدر عام 2015 عندما كان رئيساً للوزراء، واعتبر أنه “النجاح الوحيد من الأمم المتحدة لحل الأزمة”.
-
نقلت صحيفة “الشرق الأوسط” عن مصدر وزاري لبناني، قوله إن لبنان بات “ضحية” إصرار حكومة الأسد على ربط ملف عودة اللاجئين بالدعم الدولي، وبين أن هذا الموقف نقله وزراء لبنانيون حاليون وسابقون، عن مسؤولين بحكومة الأسد التقوهم في خلال زياراتهم إلى دمشق.
