أخبار ومواقف الجماعة
-
دانت جماعة الإخوان المسلمين في سورية في تصريح العدوان الغاشم “الإسرائيلي” الجديد على مخيم جنين في الضفة الغربية لفلسطين المحتلة.
-
جماعة الإخوان المسلمين في سورية: ندين بشدة هذا الإرهاب الإسرائيلي على أهلنا في جنين القسام، ونؤكد وقوفنا ودعمنا لحق الشعب الفلسطيني في المقاومة ورد العدوان والدفاع عن حقوقه وحريته حتى يزول هذا الاحتلال.
-
جماعة الإخوان المسلمين في سورية: نؤكد على المجتمع الدولي أن يتخلى عن عجزه تجاه قضية فلسطين المحتلة، ويعمل بكل جدية لإيقاف إرهاب الاحتلال الإسرائيلي، وأن يتحمل مسؤوليته الكاملة في حماية الشعوب المحتلة، سواء في فلسطين أو سورية، وتحقيق إرادتها في الحرية والتخلص من الاحتلال.
الأخبار السورية
-
انفجرت عبوة ناسفة بسيارة عسكرية تابعة لقوات الأسد على الطريق الواصل بين مدينة “الحارّة” وبلدة “زمرين” شمال غرب درعا، ما أدى لمقتل عنصرين وإصابة 6 أخرين، في حين تحدثت مصادر إعلامية عن وصول تعزيزات عسكرية لنظام الأسد صباح الاثنين إلى ريف درعا الغربي، استعداداً لشن عمليات عسكرية في أطراف كل من “طفس” و”داعل” و”اليادودة” و”المزيريب”.
-
وثقت “الشبكة السورية لحقوق الإنسان” مقتل 501 مدنياً في سورية في النصف الأول من عام 2023، بينهم 118 مدنياً في حزيران.
-
أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، الثلاثاء، إعادة 10 نساء و25 طفلا كانوا محتجزين في مخيمات تضم “جهاديين” وأفراداً من عائلاتهم في شمال شرق سورية، في رابع عملية من هذا النوع.
-
أصدر “بشار الأسد”، قرارات بترفيعات وتنقلات ضمن قوات الأسد وأجهزة المخابرات. وأصدرت وزارة الداخلية التابعة للنظام قائمة الترقية والتعيينات لضباط الوزارة السبت الأول من تموز/ يوليو الجاري.
-
أصدرت منظمة “منسقو استجابة سوريا” تقريراً، الاثنين 3 تموز/ يوليو، كشفت من خلاله التركيبة السكانية في شمال غرب سورية. وقالت إن عدد السكان في مناطق شمال غربي سورية ضمن ثلاثة مناطق “محافظة إدلب وريفها، و”درع الفرات”، و”غصن الزيتون”، بلغ 6.017.052 نسمة.
-
رحّب “مجلس سوريا الديمقراطي” الانفصالي، في بيان له، بقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة، تشكيل مؤسسة مستقلة معنية بالكشف عن مصير المفقودين والمغيبين قسراً في سورية، معبراً عن أمله بأن يساهم هذا القرار في التخفيف من معاناة السورين وإنهاء أزمتهم وترجمته عملياً على أرض الواقع فعلياً.
-
كشف تحقيق استقصائي لصحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية، عبر صور من الأقمار الصناعية ووثائق وشهادات، عن إمكانية تفادي اليونان وفاة مئات المهاجرين في قارب “أرديانا” الذي غرق الشهر الماضي. وأوضحت أن الحكومة اليونانية لم تتعامل مع القارب بوصفه عملية إنقاذ، وأرسلت فريقا من وحدة العمليات الخاصة لخفر السواحل للتعامل مع القارب.
-
قال “علي أكبر ولايتي” مستشار المرشد الإيراني للشؤون الدولية إن المشكلة الأساس بين سورية (نظام الأسد) وتركيا تكمن في جزء من السياسات التركية تجاه سورية، على حد زعمه. وأضاف في مقابلة مع “الجزيرة نت” إنه لا بد لتركيا من معرفة أن وجودها في جزء من الأراضي السورية لن يمكّنها من تحقيق أهدافها، وبعض هذه الأهداف غير مقبول كونه ضد سورية، مؤكداً أن بلاده تعارض مثل هذه الإجراءات.
-
رد الناطق باسم حزب “العدالة والتنمية” الحاكم في تركيا “عمر جيليك”، على تصريح “أوميت أوزداغ”، رئيس حزب “النصر” المعروف بعدائه للاجئين، حول احتمال تنفيذ اللاجئين في تركيا لاحتجاجات مماثلة لما يحصل في فرنسا، قائلاً “إنه من غير المقبول مقارنة سياسة الهجرة التركية بالسياسات الاستعمارية لفرنسا”. وبين أن هذه المقارنة ناجمة عن “نوايا سيئة”، معرباً عن إدانته للسياسيين والصحفيين الذين يروجون لمثل هذه الأخبار، ويستهدفون اللاجئين ويرتكبون جريمة كراهية ويدعون لخلق مشاكل من شأنها تعكير أجواء السلام السائدة في تركيا.
-
تصدّرت ملفات عودة اللاجئين السوريين الطوعية وأمن الحدود الأردنية مع سورية، محور مباحثات وزير الخارجية الأردني وشؤون المغتربين “أيمن الصفدي” خلال زيارته إلى دمشق الاثنين، التي تعتبر الثانية من نوعها منذ عودة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، والتي التقى خلالها بشار الأسد.
-
أكد “أيمن الصفدي” في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره بنظام الأسد “فيصل المقداد” أن تهريب المخدرات عبر سورية إلى الأردن يعتبر “خطرًا حقيقيًا يتصاعد، وأنه لا بد من التعاون على مواجهته، وأن المملكة ستستمر بالقيام بكل ما يلزم “لحماية أمننا الوطني من هذا الخطر”. وبشأن قضية اللاجئين، رأى الصفدي أن “اللاجئ لن يعود إلا إذا اقتنع بأنه قادر على أن يوفر العيش الكريم لأسرته، من الناحية الأمنية، ومن ناحية وجود متطلبات العيش الكريم. وقال إنه تحدث مع نظيره السوري حول “ما هو مطلوب سورياً وما هو مطلوب دولياً حتى نستطيع أن نتقدم إلى أمام”.
-
اعتبرت “مجموعة الأزمات الدولية”، في ورقة بحثية، أن حكومة الأسد ستكون مخطئة إذا اعتقدت بأن التقارب العربي معها سيقلص العقوبات الغربية، ويسمح لدول الخليج بالاستثمار في إعادة إعمار سورية. وبينت الورقة، أن الدول الخليجية لن ترغب في إنفاق مبالغ كبيرة لدعم حكومة الأسد، لأنها بعيدة كل البعد عن أولوياتها وهي تقدم عوائد ضعيفة في الاستثمار، وشبهت ضخ الأموال في سورية مثل “النفخ في قربة مثقوبة”، مؤكدة أن الدول العربية لا يمكنها مساعدة النظام في استعادة شرق الفرات والشمال السوري. وختمت أن المبادرة العربية لن تفعل الكثير لتغيير المعادلة الجيوسياسية في سورية، معتبرة أن ضم نظام الأسد للجامعة العربية دون تنازل منه، قوض إمكانية وجود عملية تفاوض منسقة.