في هذه المرحلة التاريخية (1979-1982م)، يمكننا أن نُجمل أبرز الأحداث التي وقعت، ودفع بها النظام الحاكم سوريةَ إلى مرحلة الانفجار الشامل:
وسم - مجلس الشعب
محرر الموقعتبلور الصراع واشتداده في عهد حافظ الأسد.. المرحلة الأولى (1970-1979م): تكامل عوامل الصراع
منذ سيطرته على رأس هرم السلطة، بدأ (حافظ الأسد) بصياغة المجتمع السوري صياغةً مخالفةً لدين الشعب وعقيدته وتوجّهاته الفطرية الإسلامية، باتجاه التغريب والضلال والفساد والانحراف عن الإسلام، فكرياً وثقافياً وعقدياً وتعليمياً...
منظمة حقوقية: 6 أسباب لبطلان ما يسمى انتخابات مجلس الشعب
عدّدت منظمة حقوقية 6 أسباب لبطلان انتخابات ما يسمى "مجلس الشعب" التي أجراها نظام الأسد مؤخراً في سورية.
حول الانتخابات الهزلية لما يسمى “مجلس الشعب” في سورية
إننا في جماعة الإخوان المسلمين في سورية نؤكد مجدداً أن هذه الانتخابات كسابقاتها ومثيلاتها باطلة شكلاً ومضموناً، لا مشروعية لها ولا وزن ولا قيمة، فنظام بشار الأسد فاقد للشرعية أصلاً منذ أن تم تفصيل الدستور على مقاسه...
هل يتذكّر السوريون والعربُ والمسلمون ما اقترفه الطاغية الخائن يومَ العاشر من حزيران 1967م؟!
هكذا، في يوم العاشر من حزيران، دَهَتْ سوريةَ داهيتان عظيمتان، لا يزال تأثيرهما الكارثيّ مستمراً على الحياة العامة والخاصة للشعب السوريّ، وقد دبَّرهما شخص خائن واحد اسمه: (حافظ)..
د. محمد بسام يوسف59 عاماً على رحيل الشيخ “مصطفى حسنى السباعي”
وُلِدَ في مدينة حمص عام 1915 لأُسرة علم، فَوَرِث الخطابة عن والده الشيخ "حسني السباعي"، وحفظ القرآن الكريم، ونال العلوم الشرعية على يد أعلام المدينة.
مشروع أميركي لعرقلة التطبيع مع الأسد
قدّم مشرّعان أميركيان بارزان في مجلس الشيوخ مقترح مشروع جديد يهدف لكبح الخطوات الحالية للتطبيع مع الأسد.
سورية.. مصير اللجنة الدستورية
حسين عبد العزيز يشكل إنشاء لجنة دستورية سورية خطوة مهمة جداً على صعيد إعادة صياغة الدستور ووضع الأسس القانونية التي تشرعن مسار الحل، وتعبّد الطريق للوصول إلى المرحلة اللاحقة من عملية التغيير السياسي. لكن،...
إخوان سوريةالنظام السوري لـ «تأسيد» الإسلام السياسي على صورة «البعث»
عبدالوهاب بدرخان ما يربط بين المرسوم الرقم 66 والقانون الرقم 10 والمرسوم الرقم 16 وعملية إنهاء الصراع في سورية، ثلاثة أهداف: الاستيلاء على الأراضي والأملاك، واستكمال هندسة التركيبة الديموغرافية «المنسجمة» وفقاً...