الإخوان المسلمون في سورية

وسم - وسائط

د. “محمد بسام يوسف”: في الثامن من آذار 1963م، بدأت في سورية أم الكوارث السورية

في يوم الثامن من آذار عام 1963م، بدأت في سورية أمّ الكوارث الوطنية، حين استأثر حزب البعث بالسلطة، واتبع أساليب القمع والإرهاب ضد خصومه السياسيين، وقام بخطواتٍ استئصاليةٍ ضد الحركات الإسلامية والقوى الوطنية بشكلٍ عام،...

هل يتقلّب الإخوان المسلمون في تعاملهم مع الشعب السوري؟.. د. “محمد حكمت وليد” يجيب

التقلب صفة مذمومة، نحن لا نتقلب، وإنّما نتعامل مع مختلف مكوّنات الشعب السوري. والشعب السوري فيه الإسلامي، وفيه الوطني، وفيه العلماني، وفيه من يؤيد النظام! نحن معارضون للنظام، ولا يمكن لنا أن نتعامل على الإطلاق مع بشار...

الأمم المتحدة: 7.2 مليون سوري في حالة نزوح

قالت الأمم المتحدة إن الاحتياجات الإنسانية آخذة في الارتفاع بلا هوادة، مشير إلى أن تصاعد العنف وانتهاكات القانون الإنساني الدولي والقانون الدولي لحقوق الإنسان في العام 2023، أدى إلى مزيد من النزوح والمعاناة.

ما أهداف الدولة الحديث التي تدعو إليها إخوان سورية؟

باختصار فإن هدف الدولة حسب المنظور الإسلامي بناء الإطار العام للعيش الإنساني الكريم، في ظلال منهج الله سبحانه وتعالى الذي ينفي عن الحياة الإنسانية الشقاء والضنك ((ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا)).

قد تصل حد الاختفاء القسري أو القتل.. انتهاكات خطيرة تواجه الراغبين بالحصول على جواز سفر سوري

وثّقت منظمة حقوقية، اعتقال أكثر من 1912 شخصاً في سورية، منذ آذار/ مارس عام 2011، وذلك خلال وجودهم في دوائر الهجرة والجوازات بعدة محافظات في البلاد.

المدخل الحقيقي لكل أنواع الإصلاح في رؤية إخوان سورية

ترى الجماعة أنّ الإصلاح السياسي وإقامة الحكم العادل هو المدخل الحقيقي والأساسي لكلّ أنواع الإصلاح الأخرى، وترى كذلك أنّ مبادئ الحكم الدستوري في الدولة الحديثة تنسجم في مجملها مع تعاليم الإسلام في الشورى، ونظمه وقواعده...

كيف تتعامل جماعة الإخوان في سورية مع الحركات والأحزاب غير الإسلامية؟

تتعامل الجماعة كذلك مع الحركات والأحزاب غير الإسلامية من منظور القواسم المشتركة في سبيل مصلحة الأمة والوطن، وهي تؤمن بالحوار الفكري السياسي والتفاعل الضروري بين كل عناصر الأمة وفئاتها وتجتهد لتكون عنصر تقريب وتوحيد لا...

كيف يبدو حضور الجماعة سياسياً؟.. فضيلة المراقب العام يجيب

حضورنا قائم سياسياً بما نستطيع أيضاً، سواء كان بالاتفاق مع الدول الأشقاء أو دول الطوق، أو دول الأصدقاء المتعاونة مع قضيتنا والمتفهمة لقضيتنا، لأني كما أشرت في كلامي السابق، رغم الخذلان الكبير الذي واجهته الثورة السورية...

مكانة الإسلام لدى الفرد والجماعة.. وفق رؤية المشروع السياسي لإخوان سورية

فالإسلام بالنسبة إلى الفرد، وإلى الجماعة بوصلة ذاتية (جوانية)، تؤشر بإيجابية باتجاه ما يعتقد الجميع أنّه الحقّ والخير والجمال، ويشعر كل من خرج عن اتجاه هذه البوصلة، أنّه مطالب: نفسياً واجتماعياً بتقديم معاذيره من تأويل...

موقف إخوان سورية من ثقافات الأمم وتجارب الشعوب ومعطيات الحضارة الإنسانية

إنّ من صميم موقفنا الشرعي والحضاري أن الحكمة ضالةٌ لنا، ومهما كانت مشاركتنا في بناء الحضارة الإنسانية كبيرة أو ضئيلة، فإنّنا نعتقد أنّ ثقافات الأمم، وتجارب الشعوب، ومعطيات الحضارة الإنسانية بشقّيها المادي والمعنوي هي...

“البو سلامة”: مستمرون في واجب الثورة على النظام دون تردد أو تلعثم أو تراجع عن مبادئها الأساسية

يعني نحن جزء من المعارضة ولا نتكلم باسم المعارضة، ولكن أنا أقول؛ نحن والشرفاء من أبناء وطننا من المعارضين، من كافة الاتجاهات وسائر التكوينات، موجودون، الحمد لله ما فتئنا نقوم بهذا الواجب، واجب الثورة على النظام، مستمرون...

المشروع السياسي لسورية المستقبل: نثق بقدرات الشعب السوري على مقاومة كلّ أشكال القهر والاستبداد والفساد

نحن نثق بقدرات الشعب السوري بحكم عراقته الحضارية، وقيمه الدينية والأخلاقية، لكي يختار مبادئ الحق والعدل والحرية، عندما تتاح له الفرصة الحقيقية للاختيار، ونثق كذلك بقدرة شعبنا على مقاومة كلّ أشكال القهر والاستبداد...

د. “عامر البو سلامة”: مطابخ الإعلام الموجّه تصنع صورة مشوّهة للإسلاميين

والإسلاميون اليوم بناء على هذه الحقيقة المرة، يمارَس عليهم هذا النوع من الضغط، وهذه الصناعة المدروسة الخطرة، من أجل الاغتيال المعنوي، حيث مؤسسات تصنع المواد الخام، المترع بالإفك والكذب، واختلاق القصص، وتأليف الحكايات،...

الشيخ عبدالفتاح أبو غدة “الأستاذ الناصح الراشد”

هو "عبد الفتاح بن محمد أبو غدة"، عالِمٌ مَلَكَ زِمام اللغة العربية والشعر والتاريخ، وأحاط بالعلوم الشرعية، وتبحّر في علمي الفقه والحديث، وأمضى جلّ عمره في الدعوة وخدمة المسلمين.

الإخوان المسلمون في سورية: نحن أصحاب مشروع للناس سبيله الحوار المتكافئ مع كل التيارات

لا ندّعي أنّنا جماعة المسلمين، ولا أنّنا أوصياء على الناس باسم الإسلام، وإنّما أصحاب مشروع نعرضه على الناس، وسبيلنا إليه هو الحوار المتكافئ مع كل التيارات الفكرية والاجتماعية والسياسية، والدينية، حوار بالتي هي أحسن، لا...