الإخوان المسلمون في سورية

وسم - الحياة

الإسلام منهج الحياة (3).. الأصل الثاني، أو وسيلة تحقيق الهدف: الجهاد في سبيل الله

التفريط بالجهاد.. سيؤدي إلى التفريط بأصل الإيمان الأول (لا إله إلا الله)، والتفريط بأصل الإيمان.. سيؤدي إلى التفريط ببعض الإسلام، والتفريط ببعض الإسلام.. سيؤدي إلى التفريط بالإسلام كله، وبالتالي سيؤدي إلى الخروج الكامل...

الإسلام منهج الحياة (2).. الأصل الأول في منهج الإسلام، أو: الهدف

ثالثاً: الأصل الأول في الإسلام أو (الهدف): لا إله إلا الله محمد رسول الله.. كلنا نقولها ونردّدها صباحاً ومساءً وفي الأوقات كلها، فهل نعمل بمقتضاها، ونبرّئ ذمّتنا أمام الحيّ القيّوم الذي لا إله سواه؟!..

الإسلام منهج الحياة (1).. مَصدَر الظلم في المناهج البشرية ومشروعاتها

كل المظالم الواقعة الآن في الأرض، سببها أنّ مناهج الحياة في أسُسِها التي تُبنى عليها، يضعها البشر الذين يُخطئون (حتى على افتراض حسن النية)، فهم بذلك يَظْلمون، وهم بذلك أيضاً يُصادِرون (سعادة) الإنسان، أو جزءاً منها!..

خصائص التأسيس الإسلامي للحياة الإنسانية وفق رؤية إخوان سورية في المشروع السياسي

وضع الإسلام الأسس العامة للحياة الإنسانية بكلّ جوانبها، وأسّس لحياة إنسانية رشيدة راضية، وكان التأسيس الإسلامي عاماً ومرناً وواضحاً وبسيطاً، ممّا أكسبه صلاحية دائمة لمتغيرات الزمان والمكان.

كيف نستقبل رمضان؟

إنه هلال رمضان، الله أكبر الله أكبر، ربى وربك الله، اللهم أهلَّهُ علينا باليُمن والإيمان، والسلامة والإسلام، والتوفيق لما تحب وترضى، هلال خير ورشد، آمنت بالذي خلقه، الحمد لله الذي ذهب بشهر شعبان وجاء بشهر رمضان.

د. مصطفى السباعي: كيف نعرف فضل الله علينا في نعم الحياة؟

زُر المحكمة مرة في العام لتعرف فضل الله عليك في حسن الأخلاق، وزر المستشفى مرة في الشهر لتعرف فضل الله عليك في الصحة والمرض، وزر المكتبة مرة في اليوم لتعرف فضل الله عليك في العقل، وزر ربك كل آن لتعرف فضله عليك في نعم...

الواثقون بأنفسهم

ماذا نقصد بـ: "الثقة بالنفس"؟ إنها شعور الإنسان بأنه صاحب قدرات وصفات إيجابية وكفاءات في بعض شؤون الحياة، أو في كثير منها، كالتفوق في بعض العلوم أو الآداب، أو الفنون، أو الرياضات البدنية، أو في كسب الصداقات وإقناع...

عصام العطار: الحياةُ فَرَحٌ وَحُزْنٌ، وَخَسارَةٌ وَكَسْبٌ..

الحياةُ فَرَحٌ وَحُزْنٌ، وَخَسارَةٌ وَكَسْبٌ، وَصَوابٌ وَخَطَأٌ، وَصُعُودٌ وَهُبوطٌ، وَإنَّ بِإمْكانِكَ أَنْ تَعودَ فيها مِنْ قَرارَةِ الوادي إلى قِمَّةِ الجَبَلِ، بِالإيمانِ وَالفِكْرِ، وَالإِرادَةِ وَالعَزْمِ، فَلا...