الإخوان المسلمون في سورية

وسم - الثقة

الحب المفقود

أما الحب في الله، فهو ذو مرتبة رفيعة لا ينالها إلا المُخلصون، لأن مَن يحبك في الله يزداد حبه لك كلما رأى منك ما يرضي الله تعالى. ومن هنا جاءت الأحاديث النبوية في فضل هذا الحب.

كيف عمل نظام الأسد على تحييد المجتمع السوري؟!

يرى المراقبون أنّ القيم الاجتماعية قد تدهورت في المجتمع السوري على مدى العقود السابقة، إلى درجة تنذر بالخطر، ولا شك أنّ التهميش الديني والحرمان الاقتصادي، والكبت السياسي، على مدى عقود، قد أدّى إلى تحييد المجتمع، وإخراجه...

رسالة التعاليم

رسالة التعاليم تمثل آخر اجتهادات الإمام البنا – رحمه الله - التي هي حصيلة استشفاف عام لحركة التاريخ، ولواقع المسلمين، ودلالة النصوص، فقد مرّت على المسلمين عهود من التراجع في كل المجالات، أدت إلى إلغاء الخلافة، وانهيار...

رؤية إخوان سورية للسياسات الاجتماعية

يرى المراقبون أن القيم الاجتماعية قد تدهورت في المجتمع السوري على مدى العقود السابقة، إلى درجة تنذر بالخطر، ولا شك أن التهميش الديني والحرمان الاقتصادي، والكبت السياسي، على مدى عقود، قد أدى إلى تحييد المجتمع، وإخراجه من...

السياسة الاجتماعية في رؤية إخوان سورية

إن رؤية الجماعة للسياسات الاجتماعية تقوم على ما يلي: 1- تحقيق الربانية والتدين في المجتمع لإحياء قيم الخير والأخلاق الفاضلة النابعة من الإيمان العميق بالله عز وجل، والبحث عن الرزق الحلال، والقيام بالتكافل الاجتماعي،...

الواثقون بأنفسهم

ماذا نقصد بـ: "الثقة بالنفس"؟ إنها شعور الإنسان بأنه صاحب قدرات وصفات إيجابية وكفاءات في بعض شؤون الحياة، أو في كثير منها، كالتفوق في بعض العلوم أو الآداب، أو الفنون، أو الرياضات البدنية، أو في كسب الصداقات وإقناع...

رؤية إخوان سورية لحل مشكلة حالة الخوف وانعدام الثقة لدى الشعب السوري

إن أمتنا أجمع، وشعبنا العربي السوري بشكل خاص، بحاجة إلى من يوقظ في قلبه وعقله هذا الشعور بالتحدي، وإلى من يدفعه إلى التفاعل معه بحركة مدروسة محسوبة، لأن الإخفاق يقود إلى اليأس والقنوط، والإخلاد إلى مستسهل الإنجاز يتركنا...

عصام العطار: الحياةُ فَرَحٌ وَحُزْنٌ، وَخَسارَةٌ وَكَسْبٌ..

الحياةُ فَرَحٌ وَحُزْنٌ، وَخَسارَةٌ وَكَسْبٌ، وَصَوابٌ وَخَطَأٌ، وَصُعُودٌ وَهُبوطٌ، وَإنَّ بِإمْكانِكَ أَنْ تَعودَ فيها مِنْ قَرارَةِ الوادي إلى قِمَّةِ الجَبَلِ، بِالإيمانِ وَالفِكْرِ، وَالإِرادَةِ وَالعَزْمِ، فَلا...