كشفت صحيفة "إيلاف" السعودية في تقرير لها عن حجم ثروة الأسد الهائلة، إذ نقلت عن مصدر بريطاني قوله إن ثروة الأسد بحسب تقدير جهاز المخابرات البريطاني "إم أي 6" تبلغ 200 طن من الذهب و16 مليار دولار و5 مليارات يورو.
وسم - الفساد
محرر الموقعرؤية إخوان سورية لتطبيق نظام اقتصادي إسلامي
الانتقال التدريجي إلى الاقتصاد الإسلامي وتشكيل أنظمة ومؤسسات اقتصادية إسلامية مواكبة لنهضة الاقتصاد الإسلامي الذي أصبح أحد الحقائق الاقتصادية المعاصرة، ندعو إلى:
عصام العطار: التغيير حقيقة حتمية
التغيير سنة من سنن الحياة. لا بد أن يكون التغيير. ولا يمكن أن يستمر وضع يقوم على الظلم ويقوم على الفساد.
معالجة واقع الشباب السوري
ترى الجماعة أنّه لابد من إعطاء قضية الشباب ما تستحقه من اهتمام، سواء منها ما يتعلق بتدني مستواهم المعيشي، أو فيما يتعلق بتلبية حاجاتهم المادية والمعنوية، فنسبة البطالة بينهم تدفعهم للوقوف في طوابير طويلة أمام السفارات...
الرواتب في سورية.. مبالغ متدنية وتضخّم مهول
متوسط الراتب: 150 ألف ليرة سورية.. القيمة بالدولار: 11 دولار
الليرة السورية مقابل الدولار الأميركي في عهد نظام الأسد
الليرة السورية مقابل الدولار الأميركي في عهد نظام الأسد
الشعوبيون العرب في مؤتمرهم الثاني والثلاثين في بيروت
اجتمع في بيروت حثالات القوميين العرب… القوميون العرب بمدارسهم المختلفة ومنذ قرن خلا تحالفوا مع كل أعداء الأمة، لتمزيقها وشلها وإحباطها وعزلها على هامش التاريخ… أولا مع الإنكليز والفرنسيين.. ثانيا مع...
زهير سالمالمراحل التي مرَّ بها الاقتصاد في سورية الحديثة
المراحل التي مرّ بها الاقتصاد في سورية الحديثة
حين نودّع عاماً ونستقبل عاماً
إنّها مناسبة تتكرّر كل عام، فهل نقف عندها دقائق لنراجع أنفسنا، ونُعيد حساباتنا، فإن دخول عام جديد يعني انقضاء عام من حياتنا، ويعني اقترابنا من آجالنا عاماً!.
محمد عادل فارسهَلَاكُ طَاغِية
بعد أن ملأ الأرض السورية ظُلماً وجَوْراً وقهراً واضطهاداً واستبداداً.. مات (حافظ أسد)، وانتُزِعَت روحه إلى بارئها، إلى حيث القسط والقصاص العادل.. إلى حيث تنتهي كل حمايةٍ خاصة، وتتوارى كل الأجهزة الأمنية المخابراتية...
د. محمد بسام يوسفوَلَنَبْلُوَنَّكُمْ حَتَّى نَعْلَمَ الْمُجَاهِدِينَ مِنْكُمْ وَالصَّابِرِينَ
لذلك، وفي سبيل تحقيق هذا الهدف الربانيّ السامي.. فالمطلوب هو أن نتحلّى بالصبر على كل مشاقّ الطريق ومصاعبه، والمصاعب تنشأ من حقيقة هذه الدنيا، فهي دار امتحانٍ وابتلاء، والمؤمن عليه أن يوطِّن نفسه على الابتلاءات...